تفسيری نو از واقع گرايی علامه طباطبایی

نویسندگان:  يادگاری سرور وحيد*, شريفی عنايت اله
 
 * دانشگاه قم
 
چکیده: 

چکيده فارسی:
با توجه تفسيرهايی که از ديدگاه اعتباريات علامه طباطبايی شده است هر خواننده ای با تفاسير متعدد و برداشت های مبهم روبروست، لذا در اين مقاله بر اساس مبانی فلسفی اصالت وجود، تشکيکی بودن مراتب وجود و علم حضوری به واقعيات علامه و برداشتی نو از واقع گرايی ايشان در صدد ايضاح نظريه اعتباريات هستيم. در بررسی های معرفت شناسی بايد ملاحظه شود، دو قلمرو جداً از هم به نام واقعيات و ارزش ها وجود دارد که بر مبنای دريافت حضوری انسان به خود و افعال خويش علم حضوری دارد و علم حضوری خطابردار و استدلال پذير نيست پس انسان در مرتبه اول با حضور فعل اخلاقی در نزد خود واقعيت جملات اخلاقی را درک می کند. هنگام اخبار از اين واقعيت چاره ای ندارد تا تصوّر و تصديقی از اين حقيقت دريافتی خود در قالب موضوع و محمول يا مسنداليه و مسند به صورت علم حصولی بيان کند، در نهايت، واقعيت ارزش اخلاقی نوعی از ايجاد و خلق معانی است که انسان از نبود به عالم بود انشاء می کند. عدم توجه به احکام اين دو قلمرو ادراکی و اصالت وجودی، تشکيک وجود نظام فلسفی علامه، هر تفسيری از ديدگاه ايشان غير از ابهام چيزی برای خوانندگان در پی نخواهد داشت. بررسی مفاهيم اخلاقی، معيار صدق و کذب اخلاقی، انگيزش اخلاقی، معنای جملات اخلاقی از ديدگاه علامه مربوط به حوزه ادراک حصولی است.

چکيده عربي:
ملخّص البحث: نظراً إلى الرؤى المختلفة التي طرحها العلاّمة محمد حسين الطباطبائي حول الاعتبارات، لذلک يواجه کل من يقرأ أعماله رؤى متعددة وافهام غامضة. ينطلق هذا البحث من المبادئ الفلسفية لأصالة الوجود، ومن مبدأ تشکيک مراتب الوجود والعلم الحضوري لفهم الواقعية في فکل العلامة الطباطبائي وتقديم فهم جديد للواقعية حسب ما يراها، من اجل توضيح نظرية الاعتباريات في البحوث المتعلّقة بنظرية المعرفة ينبغي الالتفات إلى وجود مجالين منفصلين عن بعضهما الآخر تحت مسمّى الواقعيات والقيم. وفقاً للفهم الحضوري يُعتبر الإنسان على علم حضوري بذاته وبأفعاله. وهذا العلم لا يُحتمل فيه الخطأ ولا يقبل للاستدلال عليه. إذاً الإنسان في المرتبة الأولى يدرک واقع الجمل الأخلاقية بحضور الفعل الأخلاقي عنده. فهو عند الإخبار عن هذا الواقع لا مفر أمامه سوى بيان تصوّر وتصديق هذه الحقيقة التي فهمها، في قالب موضوع ومحمول أو مسند إليه ومسند، على شکل علم حصولي. وفي النهاية يکون واقع القيم الأخلاقية نوع من ايجاد وخلق المعاني التي ينشؤها الإنسان من العدم إلى الوجود. عدم الانتباه إلى أحکام هذين المجالين الادراکيين. واصالة الوجود وتشکيک وجود النظام الفلسفي عند العلاّمة، لا يعود على القارئ سوى بمزيد من الغموض. دراسة المفاهيم الأخلاقية، ومعيار الصدق والکذب الأخلاقي، والدوافع الأخلاقية ومعنى الجمل الأخلاقي ومعنى الجمل الأخلاقية من وجهة نظر العلاّمة تعود إلى مجال الادراک الحصولي.

 
منبع: نشریه پژوهش نامه اخلاق :   زمستان 1394 , دوره  8 , شماره  30 ; از صفحه 117 تا صفحه 137 .

http://www.sid.ir/FileServer/JF/4009313943007

فایل ضمیمه: 
پیوستاندازه
دانلود مقاله 335.8 کیلوبیت [3 بار دانلود]327.96 کیلوبایت
موضوع سایت رویش: